watermark logo

Tiếp theo

Tự chạy

✥ فيلم يسوع باللغة العربية - حياة يسوع، المسيح ،الفيلم باللغة العربية - Film JESUS in Arabic ✥

3 Lượt xem • 09/14/22
Đăng lại
Nhúng
ppeto

✥الصلاة_الربيّة ✥ https://www.youtube.com/watch?v=pltaQSt4Gfw + https://www.youtube.com/watch?v=NX0FUVqElv4
✥ للكتاب المقدس ✥ https://www.fichier-pdf.fr/201....5/01/27/bible-in-ara
✥ العهد الجديد المسموع ✥ https://www.youtube.com/watch?v=HXOMBgn81c0&list=PL4a4lA6yEcb6STwmrC7hgKzE5-m-kkccF&index=1
✥ اسمعوا يا اهلى وناسي ✥ https://www.youtube.com/watch?v=6etEvN0cndA
فيلم يسوع المسيح - كامل باللغة العربية
حياة يسوع المسيح (فيلم باللغة العربية)
لغة عربية فصحى
يسوع (بالعبرية: יֵשׁוּעַ؛ بالسريانية: ܝܫܘܥ) ويشار إليه أيضًا بيسوع الناصري، أو المسيح، أو عيسى بن مريم، هو الشخصية المركزيّة في المسيحيّة. النظرة التاريخية لدى غالبية المؤرخين تتفق على وجوده في التاريخ، على أنه معلم يهودي من الجليل في مقاطعة اليهودية الرومانيّة، اعتمد على يد يوحنا المعمدان، وأثارت تعاليمه قلقًا وحنقًا أفضى إلى صلبه على يد بيلاطس البنطي. النظرات التاريخية حوله تعددت بين، رجل دين يهودي، وزعيم حركة دينية، وحكيم أو فيلسوف ومصلح اجتماعي نادى بالحسن الخلقي والمساواة، وكان الوعظ عن ملكوت الله أحد أبرز مفاهيمه أو محور عمله.

أما في المسيحية، واعتمادًا على العهد الجديد، فيسوع هو المسيح الذي انتظره اليهود وفيه تحققت نبؤات العهد القديم، وله عدد وافر من الألقاب، وهو معصوم، وكامل، والوحيد الذي لم يرتكب أي خطيئة، وقد ولد من عذراء بطريقة إعجازيّة، واجترح عجائب ومعجزات عديدة وقدم تعاليمًا صالحة لكل آن، رافعًا البشر لمرتبة أبناء الله، لتمثّل حياته "إنجيل عمل" مُلهم لأتباعه، وأسس الكنيسة، ومات على الصليب تكفيرًا عن خطايا العالم، فكان مُحرر البشرية وبُشراها السارّة، ثم قام من بين الأموات ورفع إلى السماء، بعد أن وعد المؤمنين به أنه سيعود في آخر الزمان؛ ليكون بذلك كمال الإعتلان الإلهي للبشر، وختام رسالات السماء، مفتتحًا عهدًا جديدًا، بعد سلسلة من العهود السابقة، ليغدو بذلك طريقه، الوسيط الوحيد بين الله والإنسان؛ بعد مرحلة طويلة من الإعداد بدأت منذ آدم وإبراهيم.

حسب النظرة اللاهوتيّة للمسيح، فإنه يمثل القدرة الإلهية في البشرية، فهو كلمة الله، الأزليّة، التي تدرعت بجسد من مريم، وبالتالي فهو مستحق العبادة، كما يوضح قانون الإيمان الذي صيغ في مجمع نيقية عام 325. أما النظرة الإسلامية ليسوع أو عيسى بن مريم كما يدعى في القرآن، فهي تتفق مع المسيحية بكونه المسيح وبصحة الميلاد العذري، واجتراح عجائب وآيات، والعودة في آخر الزمان، وتعتبره نبيًا ومن أولي العزم، وتنعته أيضًا بأنه كلمة الله، بيد أنها تنفي الصلب، والدور الكفاري، والبعد الماورائي. يذكر أن اليهوديّة، ترفض الاعتراف بأنه المسيح المنتظر، بحجة أنه لم يف بجميع النبؤات الواردة عنه في التناخ، هناك وجهات نظر متنوعة أخرى حول المسيح، ظهرت على مرالتاريخ، ومنها البهائية التي قالت بأن له مظهر من مظاهر الله، ووسيط بين الله والبشرية، ويعكس صفات الله.

http://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%8A%D...


من صميم العقيدة المسيحية أن للسيد المسيح طبيعتين في شخص واحدة: طبيعة لاهوتية (إلهية)؛ وطبيعة ناسوتية (إنسانية). وهذه هي المعجزة الكبرى، فهو إله قدوس متجسد (أي كلمة وعقل وحكمة وروح الله الواحد الأحد، الذي تجسد في صورة إنسان طاهر)، فهو معجزة فريدة من الله كما قيل في سورة مريم 21 «ولنجعله آية للناس ورحمة منا». وكانت له قدرة إلهية مثل الله تماماً في شفاء كل الأمراض بكلمة منه، أو بلمسة من يده الطاهرة، وحتى المرضى الذين لمسوا ثوبه نالوا الشفاء التام (انظر إنجيل مرقس 5، واقرأ عن شفاء المرأة البائسة واليائسة التي كان عندها نزيف دم متواصل مدة اثنتي عشرة سنة وصرفت كل ما عنها عند الأطباء ولم تشفى ثم شُفيت بلمس ثوب المسيح من الخلف فقط) كما خلق أشياء من العدم عندما خلق عينين لإنسان بالغ، كبير السن وُلد أعمى (اقرأ يوحنا 9) وأقام موتى بعد أن أصبحوا رمه كريهة منهم لعازر صديقه بعد موته بأربعة أيام (اقرأ يوحنا 11). ويقول القرآن إنه كان يخلق من الطين طيراً حياً (سورة آل عمران 49 وسورة المائدة 110). كما كان إنسانٌ طاهراً قدوساً في نفس الوقت، فكان يعمل نجاراً يتعب ويعرق ويحزن ويصلي لإلهه، ثم مات مثل كل الناس، ولكن الفرق الوحيد بينه وبين الآخرين أنه لم يخطأ أبداً والموت لم يستطع أن ينتصر عليه كما انتصر على آدم ونسله الفاسد المتمرد، بل هو قام من بين الأموات في فجر اليوم الثالث يوم الأحد (ولذلك الصلاة الجماعية للمسيحيين هي في يوم الأحد) منتصراً على الموت الأبدي أمام شهود كثيرين ومكث أربعين يوماً يعلّم تلاميذه، وظهر لمئات من شهود العيان ثم صعد إلى السماء أمام عيون تلاميذه الكثيرين من جبل الزيتون القريب من مدينة القدس. لذلك سُميّ ِفي التوراة والإنجيل، ابن الله وابن الإنسان. وأيضاً دعي في الإنجيل في رؤيا 19، ملك الملوك ورب الأرباب.


إن الذي يأتي الى المسيح بالإيمان الجدي هو الذي يرجع إلى رشده لأن المسيح سيعطيه الحياة الأبدية والكتاب المقدس ينادي الجميع" اطلبوا الرب ما دام يوجد ادعوه وهو قريب. ليترك الشرير طريقه ورجل الإثم أفكاره وليتب إلى الرب فيرحمه وإلى الهنا لأنه يكثر الغفران" ( أشعياء 55:6 ) ,
لهذا أدعود إذا كنت تريد أن تحيا في هناء وسلام وأن تحصل على غفران الخطايا أن تأتي المسيح لتؤمن به ولن تندم أبدا فستحصل على الغفران الكامل , " الذي يؤمن بالإبن له حياة أبدية "

Cho xem nhiều hơn
0 Bình luận sort Sắp xếp theo

Tiếp theo

Tự chạy